الخميس، 23 نوفمبر 2017

الخلط بين كلمتي "دعوة" و"دعوى"

ــــــــــــــــــــ
* جاء الخبر التالي علي موقع الإذاعة البريطانية (bbc): وقال ان الوزير الاسرائيلي وصل للإمارات "بدعوي" من منظمة دولية لحضور قمة اقتصادية للطاقة المتجددة يشارك فيها آلاف الأشخاص..والصحيح هو "دعوة"

* للأسف ، فقد تكرر مشاهدتي واستماعي لبعض القضاة أثناء تلاوة منطوق الحكم في قضايا الرأى العام وهم يقولون "رفض الدعوتين ، أو ضم الدعوتين"! 
محمود كامل الرشيدى
أخطأ المستشار محمود كامل الرشيدي، رئيس محكمة جنايات شمال القاهرة، اليوم أثناء النطق بقرار المحكمة بالتأجيل ، إذ قال: "بالنسبة لضم الدعوتين أرقام..." والصحيح هو: الدعويين ، لأن مثني دعوى غير مثني دعوة!( ٨ يونيو ٢٠١٣)
* كما قرأت الآتي في إحدى الصحف اليومية الإلكترونية (مصراوى): "أمر المستشار عبد المجيد محمود النائب العام بارسال أوراق الدعوتين المقامتين ضد سعد الدين إبراهيم الى نيابة أمن الدولة العليا لبدء التحقيق فيهما".  
* قرأت العنوان النالي علي موقع "صوت النقابة" التابع لنقابة المحامين: محام قبطي يتقدم بطلب لتأسيس لجنة شريعة مسيحيه في نقابة المحامين ويصف الأقباط بالرعايا..ممدوح رمزي ل "صوت النقابة " سأرفع دعوة أمام مجلس الدولة في حالة رفض الطلب. 
* في موقع مصراوى: (أكد الشيخ مرجان سالم الجوهري، القيادي بالدعوى السلفية الجهادية، أنه يجب تحطيم تمثال ''أبو الهول'' والأهرامات) والخطأ في كلمة "الدعوى" والصحيح هو "الدعوة".
الشيخ مظهر شاهين خطيب جامع عمر مكرم بالتحرير 
* ع الفيسبوك: شارك حول تلك "الفتوة: مظهر شاهين يفتى: الشراء من محلات "الإخوان" حرام شرعًا
بطاقة دعوة رسمية 
* (لكن القائمين على توجيه الدعوات بمؤسسة الرئاسة تجاهلوا توجيه "الدعوى" لأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثان) جاءت هذه العبارة تحت عنوان "مصر تتجاهل قطر وتركيا وتونس في حفل تنصيب الرئيس" ف موقع بوابة فيتو والصحيح هو "الدعوة" بدلا من "الدعوى" 
فاطمة عمر ود. أسامة العبد
* فاطمة عمر مقدمة برنامج "حتي يأتيك اليقين" علقت علي حديث د. أسامة العبد يوم الأربعاء 19 يونيو 2019 عن صبر الرسول عليه الصلاة والسلام قائلة: نفهم من ذلك أن الرسول قد صبر كما صبر باقي الرسل في نشر "دعواه" تقصد  دعوته!

هالة سرحان
مثني "دعوى" قضائية هو "دعويين" قضائيتين ، وليس "دعوتين" قضائيتين ، لأن الأخيرة متني "دعوة"...علمابأن هذا الخطا شائع لدى بعض المحامين والقضاة!..البوست الأصلي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق